الشيخ حسين علي حازب رفع ومعه نفرٌ قليلٌ شعارَ ضد أمريكا وإسرائيل ومشروعًا قرآنيًّا سلميًّا؛ عملًا بحرية الرأي والتعبير السلمي، فقامت القيامة عليه من الداخل والخارج،
وفاء الكبسي الشهيد القائد أنموذج متكامل في الأخلاق والقيم، جسَّـد الإيمَـان الواعي والمتكامل من خلال ارتباطه الوثيق بالله سبحانه وتعالى، وبالقيم التي حملها
سند الصيادي تفقد الكلمات حضورها في محراب المسيرة الحسينية اليمانية، ورغم أنها تُتلى في حضرة مقدسة وتسعى لتفسير عظمة الشخصية والمنهج، إلَّا انها تفشل
أحمد يحيى الديلمي يخطئ من يعتقد أن حركة فبراير الشعبية 2011م كانت بنت يومها أو بنت اللحظة، هذا الاعتقاد خاطئ جدا، فلقد بدأت الإرهاصات لذلك الحدث منذ زمن
محمد علي الهادي تحَرّك الشهيد القائد مع القليل من المؤمنين في وقت ما كان الجميع متوجّـهين راغبين إوراهبين يعبدون الجاه والسلطان.